عكس التيار
قبل أسابيع تم تحويل محافظ سلفيت إلى ألمانيا لإجراء عملية عظام يستطيع عملها أصغر طبيب عظام فلسطيني في عيادته الخاصة ، فيما لم تجد الحاجة أم أسامة من بلدة علار وعشرات من المرضى مثلها تحويلة للداخل أو للأردن حين اشتد عليها السرطان حتى توفيت قبل يومين .
لو أن أم أسامة والمرضى المحتاجين للعلاج مثلها كانوا من #عظام_الرقبة فهل حصل نفس التعامل معهم ؟